المرأة NO FURTHER A MYSTERY

المرأة No Further a Mystery

المرأة No Further a Mystery

Blog Article

ثالثا، تمكين النساء والفتيات من قيادة وتصميم مبادرات متعلقة بالمناخ.

وإذا كانت المرأة بشكل عام قد انتزعت العديد من حقوقها في مجال التعليم والصحة والعمل وغيرها إلا أن حكومات العديد من الدول، ومنها العربية تظل عاجزة أمام مشكلة العنف ضد النساء ولم تتمكن من القضاء عليها أو حتى وضع حد لها.

مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية "جريمة عابرة للجنسيات"

وهذا النوع من النساء لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.

في الوقت نفسه، لفت موقع الأمم المتحدة للمرأة إلى دور النساء بكونهن قائدات فعّالات وصانعات تغيير حقيقي للتكيُّف مع المناخ المتغيّر والتخفيف من آثاره المترتبة على أشكال الحياة المختلفة.

أما المرأة القوية فلا تتوانى عن كسر هذه القيود في كثير من الأحيان فتدفع نفسها للقيام بأشياء جديدة حتى لا تتصلب هويتها، وهي لا تسمح للخوف بالتحكم فيها لأنها تدرك أن التعلم يتطلب حالة ذهنية هادئة وثقة في النفس.

تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات هو عمل غير مكتمل في عصرنا، وأكبر تحدٍ لحقوق الإنسان في عالمنا

ولفت الانتباه إلى أن تأثيرات تغير المناخ عبر المجتمعات تؤثر على النساء والرجال بشكل مختلف.

قدمت النساء عدة إسهامات في العلوم والأدب والفن ومنها بالمجال الطبي وفي عدد من حضارات العالم القديم، ففي مصر القديمة تعدّ مريت بتاح أقدم عالمة في تاريخ العلوم حيث ورد أنّها كتبت وصفة دوائية باعتبارها «رئيسة الأطباء».

في عالم يواجه أزمات متعددة تمارس ضغوطًا هائلة على المجتمعات، أصبح تحقيق المساواة القائمة على النوع الاجتماعي أكثر إلحاحًا من أي وقتٍ مضى.

تاريخ العلاقات بين إيران وإسرائيل منذ "السر المعلن" في زمن الشاه حتى هجمات أبريل

«أي عمل من أعمال العنف القائم على أساس الجنس والذي يترتب عليه، موقع إلكتروني أو من المحتمل أن يترتب عليه، أذى جسدي أو جنسي أو نفسي أو معاناة للمرأة، بما في ذلك التهديد بالإكراه أو الحرمان التعسفي من الحرية، سواء حدث ذلك في مكان عام أو في الحياة الخاصة.»

وتقول المنظمة إن العنف ضد المرأة أصبح جزءا لا يتجزأ من ملف العنف العام. وتقع المسؤولية فيه على المجتمع بأسره الذي يحرمها من العديد من حقوقها لأسباب أخلاقية وثقافية واجتماعية مشوهة تسمح بممارسة التمييز والإقصاء والعنف رغم أنها تشكل نصف القوة الإنسانية للمجتمع.

الجواب هو النفي طبعا، لكن متى بدأت المرأة ترفض وضعها الذي ترى فيه تمييزا سلبيا عن وضع الرجل؟

Report this page