LITTLE KNOWN FACTS ABOUT المرأة القارئة.

Little Known Facts About المرأة القارئة.

Little Known Facts About المرأة القارئة.

Blog Article



كلام عن المرأة تعتبر المرأة الحجر الرئيسي للسعادة التي نعيشها، كما أنها أساس القوة والدفع لأطفالها إلى الأمام، كما تدفع بزوجها إلى التقدم والرقى.

مقالات المفكر السياسى ايمن فايد رئيس اللجنة الشعبية لتوحيد الأمة

لا يشترط أن تكون المرأة بيضاء أو شعرها أشقر لتكون جميلة، إن المرأة الجميلة هي ذات الخلقة التامة، بغض النظر عن كل مقومات الجمال.

وقد بدت الدموع في حضارات الشرق القديمة، كما لو أنها الخمرة المسكرة، أو الماء الذي يحتاجه المكلومون لإرواء غليلهم. فالآلهة العذراء «عناة»، ظلت تذرف الدموع إثر وفاة أخيها «بعل» إلى أن «أتخمت نفسها بكاءً وصارت تشرب الدموع كما الخمر»، وفق النصوص التي اكتشفت في أوغاريت في مطالع القرن الفائت.

المرأة القارئة تصنع مجتمعًا قارئًا، فالأطفال يقلدون أمهاتهم، وهنّ القدوة الأولى لهم، والركيزة الأساسية في بناء المجتمع في المستقبل.

علا الديب، من دار التنمية للنشر بجمهورية مصر العربية، مُشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الحالية، أكدت أن المرأة بشكل عام ومن خلال ملاحظاتها تفضل الروايات لأنها تلامس القلب والمشاعر، وتهتم أكثر بأدب الأطفال لتنمية معارفها، مؤكدة أن الدار تتوفر على عدة إصدارات تهم المجتمع، من الروايات والقصص وكذلك كتب تطوير الذات، وإصدارات الدار تستهدف الكبار والأطفال، كما تتوفر على مجموعة من الكتب المميزة للشاعر الفلسطيني محمود درويش التي تشهد إقبالاً كبيراً جداً في الخليج، والسبب اهتمام المجتمع بتثقيف الطفل في مجال الشعر كونه أحد جوانب الثقافة المحلية وموروثاً متأصلاً في المجتمع المحلي والخليجي أكثر من أي مكان آخر.

الأخبار بايدن يدعو طرفي الحرب في السودان لاستئناف المفاوضات متابعات تقرير: أجهزة اتصال "حزب الله" فخختها إسرائيل ومصدرها تايوان الأخبار القوات الروسية تسيطر على مدينة بشرق أوكرانيا وترفع أعلامها الأخبار الفلسطينيون يناشدون الأمم المتحدة لدعم "حريتهم" وإسرائيل تندد متابعات هاريس تدعو لإنهاء الحرب و"عدم معاودة احتلال" غزة بعد انتهاء الصراع تقارير العمليات العسكرية "تحت الحزام" الأكثر تأثيرا عبر التاريخ آراء

إن قوة المرأة ليست في قسوتها، وإنما في مقدار حنانها وفيض مشاعرها، وسخائها في العطاء، وقدرتها على بناء وطن آمن لكل من حولها.

وإذ تبدو الدموع في المسيحية جزءاً لا يتجزأ من طقوس البكاء على المسيح، يتساءل القديس أوغسطين عما إذا كانت الدموع تستمد حلاوتها من الاعتقاد بأنها مرئية من قبل الله، فيما يقر توما الأكويني بأن ذرفها بكثرة هو ما يخفف المعاناة ويتيح الحصول على النعمة.

إن إقبال المرأة في مجتمعات الجنوب، وبصورة لافتة، على قراءة الرواية العالمية المترجمة، مثلاً، وهذا الإقبال ظاهرة واضحة ومؤكدة من خلال أرقام المبيعات التي تحققها المعارض الدولية للكتب التي تقام دورياً وباستمرار في العواصم العربية وفي كثير من المدن الكبرى الأخرى، يعبر هذا الإقبال عن سعي إلى فهم مسارات تحرر المرأة في العالم لأن ذلك يساعدها على توسيع رؤيتها للحرية ويختصر لها شقاء الرحلة، ولعل الرواية هي واحدة من الأصوات الأدبية التي كتبت بصورة عميقة تاريخ معركة التحرر الاقتصادي والسياسي والثقافي والاجتماعي التي خاضتها المرأة الأوروبية والأميركية.

ليست اللغة الأدبية طريقاً لتحرير المخيال عند المرأة المثقفة فقط، ولكنها أيضاً الطريق الذي يحرر الجسد الأنثوي من الخنوع الجنساوي الذكوري التفريخي، فالمرأة التي تقرأ الكتب الأدبية الجيدة تتشكل لديها أرضية فلسفية لاستعادة جسدها والتصرف فيه كما يحلو لها، فهو ملكيتها الخاصة المطلقة، لذا تحرره من هيمنة أيديولوجيا الذكورة الاستهلاكية، بهذا المعنى، فالقراءة الأدبية تنقل فلسفياً وسلوكياً جسد المرأة إلى منطقة المساواة الجنسية، المساواة في الرغبة، ومن خلال القراءة تخرج المرأة المثقفة جسدها من مربع "المرأة السهلة" إلى مربع الجسد الأنثوي الذي تتحقق فيه الأبعاد الإنسانية والجمالية، فإن الجسد الأنثوي المثقف الذي تحرره لغة الأدب يتعامل بندية مع الجسد الذكوري، إذ تصبح له مقاومة طبيعية لكل أشكال الهيمنة التي يحملها الرجل في عقله والمتراكمة عبر تاريخ الذكورة والعنصرية الجنسية.

لكن هذا الدافع المباشر كان مقروناً بدافعين آخرين، يتعلق نور أولهما بتبرم لوتز من التنظير الفلسفي المحض الذي يسميه «تواتر اللامعنى»، وبنزوعه الملح إلى المواءمة التامة بين الفلسفة التطبيقية والعلوم الحديثة.

لذلك يظهر الحائط غامق اللون وكأنه تأطير للفتاة ذات الثوب المشمشي الفاتح، ما يعطي حسا بالعمق للمشهد. كذلك فإن الذراع الأيسر للفتاة على الذراع الخشبي للكرسي يعطي إحساسا بالراحة.

والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها.

Report this page